أحمد يحيى
3 years ago
"نهاية مأساوية" لرجل الأعمال المصري محمد الأمين، بعد سنوات من سيطرته على إمبراطوريات الإعلام إبان ثورة 25 يناير/كانون الثاني 2011، وبعد سقوط نظام حسني مبارك عقب 3 عقود من الحكم (1981-2011).
محمود سعد الذي روى القصة ببساطة وبأسلوب الحكاء القديم، لم يعجب استمراره النظام المصري، فجرى منعه من قبل الأجهزة الأمنية، ما تسبب في استياء عام، وتساؤلات عن مدى قلق السلطة من الإعلام وأي صوت مؤثر حتى ولو لم يكن صداميا.
4 years ago
في زمن السيسي تبدلت الأحوال واختلفت المعايير، أصبح القتل والعنف والإباحية، هو المشهد السائد حاليا، وبات مشهد "البلطجي" هو المسيطر على معظم الأعمال الفنية، التي تنتجها شركات خاصة، أهمها "سينرجي" التابعة لجهاز المخابرات.